أخبار
تبتسمقريةأخرىفيتوجو: المياهوالمحصولطوالالعام
تستمعشركةPedrollo دائماًباهتمامبالغإلىأصواتأولئكالذينيمنحون نعمةالحياهمنخلالنعمةالمياهفيالمناطقالأكثرجفافاًوبعيدةكلالبعد عنالمصالحالتجاريةالكبيرةفيأفريقيا. لقدوضعتالشركةلدينامنذ بضعةشهوراثنيعشرمضخةمياهفيقريةأكلاكوو, فيدولةتوجو, حيثتعملنأخواتOrsoline بالتنسيقمعsuor M. Salesia Vinco. "يحظونيالأملفيأنتنتهيأعمالحفرالآبارفيغضونوقتقصير: سيفيدمالديمنصورحصلتعليهاخمسةعشرةفتاةضيوفلدينا فيمبنىالمدرسة- الذييشهدتطويرمركزخدمةصغير- سوفنبنيخز اناتفيهامضخاتتعملبواسطةمجموعةمولداتتعملبدورهابالبنزين, وهكذاسوفنحصلعلىالمياهاللازمة" إنالعملالشاقوالصعوباتالتينواجهافيأرضجميلةمهماطالتلا تخيفالأختM. Salesia, التيتنظرللأماموتتطلعإلىإنجازاتالمستقبل: "ستنتجهذهالآبارمحاصيلالطماطم(البندورة) بوفرةوغزارةطوالالعام,
وذلكبفضلالريالمستمروحرارةالشمسالوفيرة. ساهمالكلفيحفرهذه
الآبارعلىنفقتهمالخاصةوسيتمالتبرعبجزءمنالمحصوللإعطاءالأمللعائلاتأخرى&
قامت شركة Pedrollo مع المحبين لعمل الخير في مدينة فيرونا بتجهيز حاوية مملؤة بالمساعدات إلى هاييتي
قامت شركة Pedrollo مع المحبين لعمل الخير في مدينة فيرونا بتجهيز حاوية مملؤة بالمساعدات إلى هاييتي
هاييتي هي إحدى أكثر الدول احتياجا في العالم, فهي تعانى من فقر مأساوي ومن الكثير من الكوارث الطبيعية مثل الأعاصير و الزلازل ، كان آخر هذه الكوارث شديدة للغاية مما زاد من البؤس و الإحباط الذى تعيش فيه الجزيرة من قديم الأزل .
لهذا كان من الضروري تقديم الدعم المستمر لهذا الشعب سواءً المساعدات الاجتماعية أو الغذائية وهذا ما التزمت به شركة Pedrollo بدعمها للآباء Camillianiفي Port-au-Prince.وحديثاً وبفضل جهود المتطوعين و محبى عمل الخير في مدينة فيرونا و بتنسيق من جوفاني نيجريولي تم تجهيز حاوية موجهة إلى Foyer Bethléem،وهى مؤسسة تستضيف الأطفال و الأولاد حتى سن الخامسة عشر، وكلهم مصابين بإعاقات جسدية وعقلية خطيرة ، وبالتالي فهم أكثر احتياجا للمساعدة .
وجود المتطوعين، كما هو موثق بالصور، ساعد على سرعة تعبئة الحاوية التي تم إرسالها بعد ذلك برعاية شركتنا.
وقد تمكنا من إرسال 25 قنطاراً من مكرونة النخالة، ثلاثة قناطير من السكر و خمسة من الأرز، وقنطار من اللوبياء و قنطار من صلصة الطماطم و عشرة قناطير من الدقيق تبرع بهم أحد المحبين لعمل الخير وأيضاً 15 قنطار من منسوجات الكتان وهو منتج نادر في هاييتي و إذا وُجد فإن أسعاره لا يمكن تحملها.
الثقافة و العمل و التطور الاجتماعي من أجل المشروع العظيم لتقدم ألبانيا
ألبانيا هي دولة بالنسبة لنا قريبة جداً إلا أنها مازالت بعيدة .شركة Pedrollo مرتبطة جداً ببلدان النسور حيث رافقتها في خطواتها الأولى على الطريق الصعب نحو الحرية و التنمية الاقتصادية و الاجتماعية والثقافية معتبرةً إياها إحدى الأسواق النامية ذات الأهمية التي تستحق الدعم.
في الواقع مازال هناك الكثير الذى يجب القيام به على طريق التقدم المتوازن و المستمر .
"نحن جماعة من الراهبات الدومينيكان في Beata Imelda " هذه الجملة كانت على سبيل المثال بداية أحد الخطابات التي وصلت إلى الشركة و التي تُظهر كيف أنه في ألبانيا يوجد الكثير من الأشخاص المهتمين بنشر التقدم . الراهبات ،اللاتي يعملن في مركز صغير، أرسلوا بعض الصور للبلاد و الأنشطة التي يمارسونها.
بالنيابة عن كل الراهبات في الجماعة ، فإن الراهبة جابريللا لورونزن تشكر شركة Pedrollo على إرسالها إحدى المضخات التي ستجعل حياة السكان أكثر راحة . وتحكى كيف أن تاجر التجزئة تجاوب بشكل سريع وأرسل أحد العمال لضبط المضخة ، "والتي تعمل الآن بشكل رائع - وتقول- نحن نستعملها باستمرار " إن الشعب الألباني هذا هو شعب شاب عانى كثيراً بسبب تاريخه الحزين الذى يحمله بداخله منذ 500 عام – وتضيفحابريللا– نحن مهتمين جداً بإحياء روح هؤلاء الشباب بتلقينهم تعاليم المسيحية وبمساعدة الشباب الأكثر فقراً وعقد دورات في التطور الاجتماعي للسيدات .
في السنغال، أوقفت مضخات شركة PEDROLLO نزوح الأهالي من القرى التي ضربها الجفاف
توجدفيالسنغال,التيتقعفيقلبالساحل,تجمعات تعرف باسم Ndem , فيمنطقةيهددهاالتصحروالجفافالشديدلدرجةأنهاتدفعالناستدريجياإلىمغادرةقراهمبحثاكفريسةفيظلظروفأشدقساوةًوحرمانًعنملجأفيالمدينة. بيدأنالأملمازالموجوداًحتىالآن: تحتضغطمنالحكماءوالعقلاءالمحليينكانفيالواقعإنشاءهذهالجمعيةالتيتضم14 قريةلمكافحةالتدهورالمعيشيوتقديمالدعمالزراعيوبالتاليتوفيردخلاكافياللعيشللسكانالمتواجدينفيها.
إنهجهدكبيرتشاركفيهشركةPedrollo بنشاط وحماسعنطريقإرسالبعضالمضخاتالتيتغذيالآباروذلكلضمانتدفقالمياهبشكلمستمر"لقدرأيتبأمعينيالبئرالجديدالذييعملعنطريقالمضخةالتيأرسلتهاPedrollo وهويعتبرشاهدعيانعلىرغبةفاليرياماركيزينيفيالعودةإلىإيطاليامنالسنغال- فيغضونبضعةأيامسوفتتدفقالمياهالنظيفةمنالبئر،وبدأتبالفعلأعمالشققناةجديدةفيقريتينأخريتينبالقربمنتجمعاتNdem"
إنهالتعاونالفعليالذييعبرعنلغةالتضامنبينالبشر: تقولإحدىالمتطوعات: لاتوجدكلماتنستطيعأنتعبربهاعنفرحةهؤلاءالناس: لقدتعلمتفيأفريقياكمهيغاليةقطرةالمياه,بينماعندنافيإيطاليانميلإلىأننأخذكلشيءكأنهمنالمسلماتوهكذانفتقدقيمةالأشياءالأساسية"
لقدتحسنتالظروفالمعيشيةكثيراًفيتجمعاتNdem بفضلجهدالشركاءودعمالداعمين,معخلقفرصعملجديدةوتهيئةمناخجيدلعدمالهروببعيداًعنالبؤسوالشقاء.
Pedrollo تدعم "مشروع ICARO " المدرسة الصديقة للأولاد الذين يواجهون صعوبات في حياتهم
ساهمت شركة Pedrolloفي دعم "مشروع ICARO"الذى تم إنشاؤه مع بعض المدارس في الإقليم من أجل تقديم طرق للتوجيه و التنشيط ولمنع التلاميذ المشاكسين من ترك الدراسة و العمل على تجنيبهم صعوبات الحياة حتى لا يتم طردهم ويكونوا خارج نظام التعليم. أحد هؤلاء التلاميذ كتب خطاباً مؤثراً إلى شركة Pedrollo.
" كم يسعدني أن أحكى لكم كيف تغيرت حياتي في وقت قصير. حتى الآن المدرسة كانت تجربة سيئة : كنت أعيش في ضيق ، كنت مختلفاً عن الآخرين وجرئ . كنت – يكتب – كالشوكة في جانب كل المدرسين ومع ذلك...... كان هذا يشعرني بالعظمة ! لم أكن أشعر أن هناك من يفهمني، وكنت أعتقد أن دوري هو بالتحديد مضايقة الآخرين: كانت هذه هي رغبتي الوحيدة "
"لكن كل هذا تغير عندما قالوا لي بأنني سوف أخاطر بفقدان عام دراسي آخر. إحدى المدرسات تحدثت معي عن مشروع Icaro، مدرسة استطعت فيها أخيراً أن أكون ما أنا عليه حقيقة ً في داخلي دون أن أضطر إلى فعل تلك الأشياء السيئة . هنا الكبار لا يريدون أن يغيرونا ولا يتهموننا بالخطأ أو الإهمال دائماً ولا يجبروننا أن نكون مختلفين "
" اليوم تم تسريحي من المدرسة، نعم وبدون حتى أي عمل قاموا بتسريحي، في الواقع هذا يعنى أن المدرسة انتهت و أنى أستطيع مواجهة المستقبل.
التسريح تبدو كلمة حزينة لكنها تعنى السعادة ، تماماً مثلى أنا كنت أبدو شريراً مع أنى لم أكن كذلك . الآن هناك غدٌ أفضل ينتظرني "
مساعدة من شركة Pedrollo لبنجلاديش لمقاومة مصيبة مرض " الأقدام المعوجة "
هناك مرض فظيع يسبب الإعاقة ، يوجد أيضاً في الغرب لكن في العالم الثالث يصيب نسبة أكبر من الأطفال ، لا سيما الذكور : المرض يسمى " اعوجاج القدم الخلقي " بالإنجليزية " clubfoot" ، وهو عبارة عن تشوهات خلقية تسبب استدارة القدمين ناحية الداخل و أطراف الأصابع ناحية الأسفل مما يؤدى إلى تشوه القدمين و تصلبهما .
مع هذا الوضع الخطير يكون من المستحيل المشي بطريقة سليمة وبمرور الوقت يزداد الألم وتصبح قدرة العضو على أداء وظيفته في خطر .
في بنجلاديش ، إحدى أكثر الدول إصابة بهذا المرض، ظهرت " Zero Clubfoot Project"] مشروع القضاء على اعوجاج القدم الخلقيclubfoot] وهى جمعية تعمل على الحد من الإصابة بهذا المرض عن طريق تبنى تقنيات حديثة في الجراحة و تقويم الاعوجاج بتدخل أقل في الجسم لكن احتمالات نجاحها أكبر .
وقد استجابت Pedrolloلنداء أحد الشركاء التجاريين – نادر خان – ورحبت بالانضمام إلى المطالبة بدعم المشروع الذى يطمح إلى الحد من الظروف المعيشية الصعبة للعائلات وتقريباً لآلاف الأطفال الذين يولدون كل عام مصابين بمرض" اعوجاج القدم الخلقي " في منطقة Chittagong.
في أفريقيا الماء مازال حق غير معترف به لكل أربعة أشخاص من عشرة.
بالنسبة لملايين الأفرقة الماء مازال سراباً بينما بإمكاننا نحن أن نغسل به أيدينا . في المنطقة الموجدة في جنوب الصحراء الكبرى " الذهب الأزرق" هو حق إنساني أساسي غير معترف به على الدوام بالنسبة إلى 40% من السكان .
بدون ماء لا توجد صحة ولا تنمية، و أخطار ذلك على الزراعة لا تحصى، الحيوانات تموت، المدارس تغلق أبوابها، و العائلات تعانى لأن النساء يتغيبن لساعات طويلة بحثاً عن الماء تاركين الأبناء بمفردهم دون حراسة.
ترتبط بنقص المياه النظيفة 80% من الأمراض وتكلف البلاد الأفريقية الواقعة في قلب الصحراء كل عام 5% من موارد دخلها. في المستشفيات أكثر من نصف المرضى مصابين بأمراض سببها استخدام المياه الملوثة وما يترتب على ذلك من تبعات خطيرة خاصة بالنسبة للأطفال : الأطفال أقل من خمس سنوات يعانون من سوء التغذية ، حيث أن المياه النظيفة تقلل من معدل الوفيات بنسبة تتجاوز 20%.
لهذا كان من الضروري حفر الآبار و بناء الخزانات و قنوات توزيع المياه بمشاركة المجتمعات المحلية في التنفيذ و الصيانة و إدارة موارد المياه.
توصيل المياه إلى أفريقيا يعنى توسيع قاعدة المشاركة و تكوين لجان للإدارة و لجان من الفنيين من داخل هذه المجتمعات المستفيدة من هذه المشروعات. هكذا فقط يمكن للآبار أن تصبح من الممتلكات أو الموارد التي تقع تحت مسئولية المجتمع وتستمر مع الوقت.
لكن من اللازم مساندة دور النساء في اتخاذ القرارات المتعلقة بتنمية المجتمع: في أفريقيا النساء هم في الواقع من يدفعون الثمن الأكبر لنقص المياه وإذا ضمنا لهم فقط وجوداً اجتماعيا عندها يمكننا أن نجعل الحق في الماء حقيقة واقعية.
العمل التطوعي لموظفي شركة PEDROLLO عبارة عن هدية و مثال يحتذى به لكل أفراد المجتمع
هذهالشركةليستمجردمكانللعملولكنهامرآةللمجتمعككلفيكثيرمنالنواحي. إنهاقويةعندمايعرفعنهاالقيمالقويةوطويلةالأمد, إنهافعالةإذاكانواهكذاكلأعضائها,انظرإلىالمستقبلبثقةلهاجذورمتأصلةوثقفيقدرتكعلىالإبداعالذيتستحقه. وبوجهخاصهيمتحدةومتماسكةفقطفيحالةأنالكليتقاسمنفسالأهدافالمشتركةوالمفيدةبعضهالبعض.
ولهذاالسببفإنالنتائجالتيتحققهاأيشركةتعتمدعلىجودةالمنتجوالخدمةولكنفيالوقتنفسهتعتمدأيضاًعلىمدىالتزاموجهدأولئكالذينيعملون,وهكذاتتضاعفالنتائجبفضلتلكالطاقةالإيجابية,فهيتمثلمصدركبيرمنالحيويةوالعزمالذيلاينتهيفيعملكليوم،ولكنأيضايمتدإلىالآخرين.
منقصصأولئكالذينيعملونفيشركةPedrollo تظهرصورةهادئةوصافيةولكنأيضاقويةومتينةبينالعديدمنالزملاءالذينمازالوايزاولونعملهمالتطوعيالذييستحقالإشادةوالتقديرحتىبعدأنانهواالتزاماتهموأعمالهمالرسميةفيالشركة. سواءكانذلكفيمؤسساتالرعايةالصحيةأوالخدميةالتيتقدمالإغاثةوالمساعدة, سواء كانفيتشجيعالمجتمعاتالمحلية,أوفيمجالتوحيدالمتقداتالدينيةوتقديممبادراتفيالدراسةوالترفيه... مايهمهناهوخيارتقديمالعطاءبشكلذاتي.
وهذايعدمثالعلىالإيثاروالتماسكالذيتتمتعبهشركةPedrollo والذييجعلمنهاأيضاًمثالاًيحتذىبهفيالحساسيةفيطبيعةوجودهاكشركة,وهذابدورهيعملعلىإثراءرفاهيةالجميع, وفيآفاقالمستقبلالمشرقالتييعتمدعلىمآثراستثنائيةفيطبيعتهالخاصة.يقوم هؤلاء المعاملونبعملهمعلىأفضلوجهويتعاونونمعزملائهمفيالعملوهكذايساهمونفيالنمو.
الأضواء تشع في قرى الطوقو بفضل المولدات الكهربائية المهداة من بدرولو
مند عدة سنين، تعمل القديسة أليزابات سكاليوني كمتطوعة، و هي تشهد بالانجازات و التّطورات التي شهدتها القرية التي تعمل فيها و ذلك بفضل المساندة التي تقدمها شركة بدرولو.
في هذه المرة، و عن طريق جمعية "أصدقاء الطوقو" بمدينة فيرونة، قمنا ببعث مولدات كهربائية و قد أفادتنا أليزابات سكاليوني:"وصول هذه المولدات كان له وقع و احتفلات كبيرة بقرية ايكوتادي، واحدة من القرى التي كانت تحلم برؤية النور. على عكس مجتمعاتنا أين الكهرباء يمثل عنصرا أساسيا في حياتنا، فإنّه في العديد من قرى السفانا يعتبر من الكماليات. فالناس يحاولون انهاء أعمالهم و أشغالهم أثناء النهار."
لقد وفرنا الامكانيات اللازمة من أدوات و أشخاص متخصصين لتوزيع الأعمدة الكهربائية على كامل القرية التي تحتوي على قرابة 700 ساكن.
و قد أضافت أليزابات سكاليوني:"هذا اليوم الرائع سيشهده التاريخ. الأضواء كانت تشع مثل زينة رأس السنة. الكبار كالصغار كانوا يحتفلون و لم يتفطنوا بضوء النجوم لأنهم كانوا يحتفلون حول الأعمدة بوجود النور الكهربائي."
استطعنا أيضا توفير النور الكهربائي بقرية أقونكي و ذلك بفضل القيام بمقايضة، حيث تمّ تغيير المولّد الكهربائي المتوفّر بآخر أصغر منه وهو ما مكّن من توفير الأموال الازمة لمواجهة مصاريف التركيب و إيصال الكهرباء للجميع. بهذه الطريقة تمّ الاحتفال بعيد الفصح تحت الأضواء.
منح جامعية من طرف بدرولو الى الجامعيين المتفوقين بكليّة ليوك في كستلنسا
تتواصل مساندة بدرولو لدعم الثّقافة الجامعيّة و ذلك بارتفاع التّعامل مع جامعة ليوك في كستلنسا بمدينة فاريزي، التي خصصت لها شركتنا هذه السّنة منح جامعيّة للمتفوّقين و هم: ماركو بلايا اختصاص هندسة، اندريا سالا اختصاص قانون وباولا بورداري اختصاص اقتصاد.
بدرولو إلى جانب الفتيات لمساندة التعليم في بنقلاداش
ان الثقافة و خاصة التربية المدرسية للصغار و الشباب تمثل أول ''حجر الأمل'' التي يوليها بدرولو اهتماما فائقا في إطار تقديمه للمساندة معتبرها الركيزة الأساسية لطريق تقديم يد المساعدة للشعوب المحتاجة لذلك، بحيث أن المعرفة هي أول محرك لتحقيق التطور في أي بلد. يكون هذا المبدأ بارزا أكثر عندما يكون المستنفعين بهذه المساعدات هن البنات الصغيرات، التي غالبا ما يكن مهمشات في البلدان في طريق النمو.
لهذه الأسباب سعى بدرولو جاهدا منذ سنوات إلى انشاء مباني للدراسة في بنقلاداش، في منطقة كولشي المتدنية و الموجودة على مشارف مدينة شيتاكونك : هذه الاستمرارية تسهل ليس فقد عملية الزرع بل و توصل إلى حد جني الثمار. بدعوى من الشريك المحلي و التاريخي لبدرولو نادر كان ، قررت الشركة مساندة و تطوير منظومة تعليمية تاريخية و ذلك بخلق قطب بجودة عالية مخصص للبنات الصغار و الفتيات.
انطلقت الأعمال سنة 1988 و ذلك باصلاح مبنى قديم ثم تطور المشروع ببناء مبنى جديد يحتوي على 3 طوابق و يتسع إلى 750 شاب و شابة من كل المستويات الدراسية. بالنسبة للنظام الدراسي في بنقلاداش، هناك 12 قسم تتراوح الأعمار فيهم بين6 و 18 سنة قبل الوصول إلى الجامعة.
كما تساند شركة بدرولو مدارس أخرى في بنقلاداش بعضها عالية المستوى ، مثل ''سايدر سكول''، أين يتلقى قرابة 3000 طالب تكوينا مدرسيا ممتازا وهو ما يساعد على اجتناب هجرة المواهب الصاعدة إلى البلاد، وهي ظاهرة لا بد من مواجهتها.
التزام بالقيمة: لقاء بين مانحي المنح الدراسية والمستفيدين منها
25 مايو 2011 – جامعة كارلو كاتانيو – ليوك، كاستللانسا
جامعة كاتانو كارلو تأسست منذ عام 1991 والشركات التي كونتها ومولتها في ذلك الوقت ما تزال قريبة منها بطرق عديدة: تخصيص منح دراسية، استقبال طلاب للتدريب، المشاركة بشهادات إدارية في الدروس واللقاءات مع طلاب الشهادة الجامعية. بيدروللو هي إحدى الشركات التي تدعم مشروعات ليوك.
في هذا الفيلم كان الطلاب هم الذين يحكون لنا ما الذي يعنيه لهم النمو المهني، والعمل بأنفسهم بالاتصال الوثيق مع عالم الشركات.
افتتاح قاعة "بيدروللو"
جامعة تيرانا – 4 مارس 2011