في النّصف الثّاني من القرن الثّاني و العشرين, أثناء إنشاء مدينة الكهوف السّاحرة لفارديزيا, واحد من أوّل الإهتمامات كان ضمان تموين الماء للسّكان الّذين, للهروب من هجومات المغول كانوا يختبؤون في كهوف محفورة في الجبال... حتّى اليوم, في بلد ليس لديه موارد للطّاقة, كبير هو الوعي بأنّ النّمو و التّطوّر الإستراتيجي للبلد, يكمن في المورد الأكثر أهميّة و هو الماء.
محمد يونس
حكاية صاحب جائزة نوبل الذي أحيا فكرة الشركة الأخلاقية.
تحت السماء لا يوجد شيء أهم ...
في إفريقيا وحدها جعلت بيدروللو الماء متاحا لأكثر من 2 مليون شخص، لتحسن لهم أسلوب المعيشة وتحل مشاكل الصحة المرتبطة بنقص الماء النظيف. بفضل الماء يستطيع الناس في القرى التخلي عن حياة الرحل الجائلين.
العاطفة تسمى المياه
نقل المياه يعني المساهمة في الرفاهية الاجتماعية والاقتصادية لأي بلد. هذا هو ما فعلناه في بنجالاديش، فقد نقلنا الماء حيثما كان له نفع، بين مزارع الشاي ومزارع الأرز، وهي الزراعات الأساسية للبلاد.
الماء، ثروة يجب تقاسمها
جعل الماء متاحا حتى في السياقات البيئية الصعبة: مشروع طموح يجعلنا مشاركين في أرض مثل اليمن منذ أكثر من 30 سنة.
